المقدمة:
القلق شعور طبيعي، لكنه قد يتحول إلى اضطراب حين يسيطر على التفكير والسلوك. القلق المزمن يُتعب العقل والجسد، ويؤثر على القرارات والعلاقات.
مواقف شائعة:
طالبة لا تستطيع التركيز في الامتحانات بسبب التوتر الزائد.
موظف يشعر بأنه معرض للفشل طوال الوقت رغم نجاحه.
الحل:
المواجهة هي البداية. من المهم التفريق بين القلق العادي والقلق المرضي، واللجوء لمختص لمساعدة الفرد على إدارة أفكاره ومشاعره.
العلاج:
نقدّم جلسات تهدف إلى تعليم تقنيات التنفس العميق، إدارة الوقت، وتعديل التفكير السلبي. ونستخدم أساليب الاسترخاء وتمارين اليقظة الذهنية.
قصة واقعية:
“سلمى” كانت تعاني من قلق اجتماعي حاد، تخاف التحدث أمام الناس. بعد جلسات الغلاج المعرفي و السلوكي ، أصبحت أكثر راحة وثقة بنفسها، وتقدمت للعمل في شركة كبرى.
رسالة المركز:
نحن هنا لنساعدك على التحرر من القيود الذهنية التي يفرضها القلق، ولنريك طريق الراحة النفسية خطوة بخطوة.